منتصر الجلِّي من ومضة الصورة الأولى، حين وقف المصوِّرُ على آلاء تلك المدرعة، هي مَن فتح الله وقوته وتمكينه وعلمِه الذي علّمه للصَّانعين، يأخذ
عبدالرحمن مراد يحاولُ التحالُفُ أن يلويَ يدَ صنعاء، في حين صنعاءُ تدركُ مكرَ اليهود، ولم تنم أَو تمل إلى السكينة، بل ظلت تواصل السير في خط الجهاد،
عبدالرحمن الآهنومي يعطي العرض العسكري المهيب «وعدُ الآخرة» صورة واضحة عن المستوى المتقدم جداً من الاقتدار وصل إليه جيشنا القوي الذي .
مرتضى الجرموزي من فلسطين إلى اليمن، ومن القدس إلى صنعاء. ومن غزة إلى صعدة الجراح هي ذاتها والألم هو ذاته والمصير هو ..
أشرف النصيري سيجني العالَمُ الويلاتِ والخُسرانَ؛ نتيجة إقصائه المتعمَّد لليمن وحصاره أرضاً وإنساناً.